- Nouveau
نافذة على الداخل
Auteur: أحمد بوزفور
Editeur: Editions Le Manifeste (version numérique)
ISBN: 978-9920-588-02-7
Type de fichier: مجموعة قصصية
- Donnez votre avis
20,00 MAD
TTC
تضم هذه المجموعة القصصية الصادرة عن منشورات طارق بالدار البيضاء٬ بين دفتيها 12 قصة قصيرة تحت عناوين فرعية "المكتبة – شخصيات خاصة جدا – التعب – الوحشة – الحزن – البكاء – الحب – الفرح – الصمت – الظل – الشك – الكهف" وتسافر قصص " نافذة على الداخل " ٬ المنفتحة على عوالم داخلية والوفية لمنحى التجريب والابتكار ٬ بقارئها إلى الطفولة ٬ ترصد ٬ من خلال حالات إنسانية٬ انشطارات الذات عبر مرايا الحلم والاسترجاع والنوستالجيا. نقرأ على ظهر غلاف المجموعة "يطل علينا من جديد الكاتب المغربي أحمد بوزفور من نافذة على الداخل بطرح عدة تساؤلات محيرة في ذاتها٬ تجعل القارئ متلهفا لمعرفتها٬ لكون هذه المجموعة القصصية تركيبة استثنائية ٬ قد تكون القصة في نهاية المطاف عتبة لا بيتا ! أو لعل الإقامة لا تكون إلا في العتبات و المعابر ٬ وكأنما البيوت ليست سوى نوافذ "
أحمد بوزفور، قاص و كاتب مغربي يعتبر من أبرز رواد القصة القصيرة الحديثة في المغرب
ولد أحمد بوزفور في بداية الأربعينات من القرن الماضي بقبيلة البرانس القريبة من مدينة تازة الواقعة في شمالي شرق المغرب. تلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية ثم التحق بالقرويين بمدينة فاس التي تابع فيها دراسته الابتدائية والثانوية. في سنة 1966 حصل على شهادة الباكلوريا و في نفس السنة تعرض للإعتقال و أخلي سبيله بعد تلات أشهر بسبب نشاطه السياسي
نُشرت أول قصة له تحت عنوان: "يسألونك عن القتل" سنة 1971 في جريدة العلم الناطقة بإسم حزب الاستقلال
في سنة 2002 رفض أحمد بوزفور جائزة المغرب للكتاب في صنف الابداع لسنة 2002،التي قدمتها له وزارة الثقافة المغربية ( تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 7000 دولار) احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب
978-9920-588-02-7
16 منتجات أخرى في نفس الفئة:
تضم هذه المجموعة القصصية الصادرة عن منشورات طارق بالدار البيضاء٬ بين دفتيها 12 قصة قصيرة تحت عناوين فرعية "المكتبة – شخصيات خاصة جدا – التعب – الوحشة – الحزن – البكاء – الحب – الفرح – الصمت – الظل – الشك – الكهف" وتسافر قصص " نافذة على الداخل " ٬ المنفتحة على عوالم داخلية والوفية لمنحى التجريب والابتكار ٬ بقارئها إلى الطفولة ٬ ترصد ٬ من خلال حالات إنسانية٬ انشطارات الذات عبر مرايا الحلم والاسترجاع والنوستالجيا. نقرأ على ظهر غلاف المجموعة "يطل علينا من جديد الكاتب المغربي أحمد بوزفور من نافذة على الداخل بطرح عدة تساؤلات محيرة في ذاتها٬ تجعل القارئ متلهفا لمعرفتها٬ لكون هذه المجموعة القصصية تركيبة استثنائية ٬ قد تكون القصة في نهاية المطاف عتبة لا بيتا ! أو لعل الإقامة لا تكون إلا في العتبات و المعابر ٬ وكأنما البيوت ليست سوى نوافذ "