كتب ستنشر قريبا

« النسر المصري : سيرة عبدالناصر »:

Nasser ? A peine prononce-t-on le nom de cet homme d'état, qui régna sur l’Égypte entre 1956 et 1970, que l'on recueille ce type de commentaire : un horrible dictateur, un despote, le farouche ennemi de l'Occident ! En réalité, il y a plusieurs Nasser :

  • - Le militaire de 1948, à Faluja, en Palestine, où il combat en héros
  • - Le patriote de 1952, qui met un terme à soixante-dix ans d'occupation britannique
  • - Le nationaliste qui, en prenant le contrôle du canal de Suez, le 26 juillet 1956, fait un bras d'honneur à l'Occident.
  • - Et puis, il y a celui des nationalisations à outrance, l'inventeur des moukhabarat, la Stasi égyptienne, celui qui plonge le pays dans un indicible marasme économique, et l'homme de la guerre des Six Jours, une humiliation sans nom…

En historien et romancier, j'ai voulu raconter les multiples visages du raïs qui portait la voix des arabes dans le monde entier. Sa lumière et son ombre. L'aigle égyptien et le rêve calciné. « Moi, aujourd'hui, au nom du peuple, je prends la Compagnie. Ce soir, notre canal égyptien sera dirigé par des égyptiens ! » Gamal Abdel Nasser, 26 juillet 1956

 عن المؤلف:

ولد سينويه في القاهرة عام 1947 والتحق بالمعهد الكاثوليكي ثم غادر سينويه القاهرة الى فرنسا عندما كان في عمر التاسعة عشر لدراسة الموسيقى في معهد الدراسات الموسيقية في باريس. في عام 1987 في عمر الأربعين أصدر روايته الأولى " المخطوط القرمزي" التي نالت جائزة أفضل رواية تاريخية.

قام بتأليف أغان للعديد من الفنانين مثل: داليدا وجان ماريه وكلود فرانسوا وغيرهم، قبل أن يتجه إلى الأدب، وقد صدر له حتى الآن أكثر من ثلاثين عملا ما بين روايات ومقالات رأى وسير ذاتية.

في عام 1989 أصدر رواية " ابن سينا والطريق الى أصفهان " يروي فيها سيرة وحياة ابن سينا ورحلاته، وتشكل هذه الرواية منعطفا في التاريخ الادبي لسينويه حيث أصبح من أهم الكتاب الفرنسيين.

ثم صدرت روايته " المصرية" التي تروي تاريخ مصر في القرن الثامن والتاسع عشر وهي جزء من سلسله صدرت في عام 1991 وقد نالت جائزة الأدب اللاتيني. وفي رواية " السفيرة" التى نشرت سنة 2002 يروي سينويه السيرة وحازت على جائزة " the silence of God" الذاتية لإيما ، الليدي هاميلتون. وفي 2004 صدرت روايته المثيرة في الروايات البوليسية

 عن الكتاب:

بعد أكثر من أربعة عقود على رحيل جمال عبد الناصر لم يزل هذا الاسم يعني الشيء الكثير بالنسبة لكُثر في مصر وفي العالم العربي وفي الغرب أيضا. وهذا ما يشير إليه بوضوح صدور كتاب «النسر المصري، عبد الناصر» للمؤرّخ والروائي والكاتب الفرنسي «جيلبير سينويه ».

ما أن ينطق المرء باسم رجل الدولة – يقول سينويه -، هذا الذي حكم مصر خلال سنوات 1956 حتى رحيله عام» 1970، كي تتزاحم بسرعة التعليقات والتساؤلات حول جمال عبد الناصر. فمن هو جمال عبد الناصر؟ الصورة التي يتم تقديمه بها هو أنه ذلك الدكتاتور الرهيب والمستبد والعدو الشرس للغرب. ولقد ترعرعت وأنا أحمل تلك الصورة التي نقلها لي أهلي والمحيطون بهم. وكان لا بدّ من أن يمضي وقت طويل، طويل جدا، وبعد أن امتهنت دراسة التاريخ وتخلّصت من جميع تلك الأفكار الذاتية، كي تبرز أمامي حقيقة واضحة «هي أنه لم يكن هناك جمال عبد الناصر واحد، بل اثنان. بهذه الكلمات يبدأ جلبير سينوي كتابه الذي يرمي فيه من موقعه كمؤرّخ وكروائي أن يقدّم للقارئ الغربي خاصّة ما يعتبره «الوجوه المتعددة» للرئيس المصري الراحل. وفيما هو أبعد من مجموعة من الأحكام المسبقة في الغرب حول عبد الناصر يحاول المؤلف أن يقدّمه في وجهيه الأساسيين.

الوجه الأول يجمله المؤلف بمجموعة من الوقائع والمواقف والأحداث البارزة في مسيرة «الريّس»، كما يصفه. هكذا يتعرّف القارئ على «عبد الناصر العسكري الذي عاش أحداث حرب فلسطين عام 1948 حيث قاتل في معارك الفالوجة كبطل»؛ وعلى عبد الناصر الوطني عام 1952 الذي وضع حدا نهائيا لسبعين عاما من الاحتلال البريطاني.

وكذلك عبد الناصر "القومي" الذي تحدّى الغرب عندما صرّح في 26 يوليو من عام 1956 قائلا ما مفاده : ''إنني استردّ اليوم، باسم الشعب المصري، القنال. قنالنا المصرية ــ قنال السويس ـ واعتبارا من هذا المساء ستتم إدارتها من قبل المصريين''.

والوجه الثاني، أو ما يصفه جيلبير سينوي بـ «عبد لناصر الآخر»، ويحدد السمات الأساسية لهذا الوجه الآخر لعبد الناصر بمجموعة من الممارسات والإجراءات التي عرفها عهده.

ومما يؤكّده المؤلف بأشكال مختلفة في هذه السيرة أن الغربيين يجهلون في غالبيتهم العظمى حقيقة عبد الناصر والدور الذي لعبه في مصر وعلى صعيد العالم العربي. ويشير أن المقولات السائدة عنه هي في أغلب الأحيان مجموعة من «الكليشيهات» الفضفاضة.

« علامَ يُطلق اسم فلسطين ؟ »:

عن المؤلف:

وُلد ألان غريش في القاهرة عام 1948، من أم سويسرية وأب (هنري كورييل) شيوعي اغتيل في باريس سنة 1978. انتقل الى باريس حيث أكمل دراسته :

  • - حصل على الماجستير في الرياضيات من جامعة باريس السابعة سنة 1971،
  • - على دبلوم اللغة العربية من المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية سنة 1977،
  • - ودكتوراه حول منظمة التحرير الفلسطينية من مدرسة الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية في عام 1983،
  • - Orient XXI - مؤسس الصحيفة الالكترونية

 من مؤلفاته:

  • - Palestine 47, un partage avorté avec Dominique Vidal, Complexe, 1994,
  • - Les 100 portes du Proche-Orient avec Dominique Vidal, Editions de l’Atelier,
  • - Israël, Palestine : Vérités sur un conflit (Fayard, 2001),
  • - Un chant d’amour – Bande dessinée – Illustration Hélène Aldeguer – Editions La Découverte,
  • - 1905 – 2005 : les enjeux de la laïcité – L’Harmattan - 2005
 عن الكتاب:

في التمهيد يسرد المؤلف ذكريات شخصية عن المشرق العربي وقضاياه وتاريخ صدام الغرب الاستعماري بالمشرق .العربي، انطلاقًا من معايشته مصر في الخمسينيات الفصل الأول "حين نفهم لماذا يكون بقاء الشعوب في "قاعة انتظار" التاريخ حتميًا" يشكل، في ظننا، المقدمة النظرية الأساس والجزء الأهم في الكتاب لأنه يشرح الخلفيات النظرية للاستعماري وتعالي الغرب على بقية البشر، وأسسها . العنصرية اللاإنسانية. وهو يطرح الموضوع بجملة قصيرة معبرة تمامًا عن ذلك الفكر هي "الحق في الاستعمار" الفصل الثاني "حين نرافق صعود المستعمرين إلى أرض الميعاد" هو الأطول، ويستعرض المؤلف من خلاله الحركات والوجهات لاستعمار فلسطين كونها (أرض الكتاب المقدس) ويحوي معلومات مهمة عن المادة مأخوذة من مصادرها التاريخية الأصلية، إضافة إلى اعتماد التأويلات الدينية، ذات الطابع والجوهر العنصري، مراجع. ومن العناوين الرئيسة التي ترد في أقسام الفصل "منطق الإقصاء"، "الدفاع عن الحضارة"، "توافق مقلق"، "تطهير ."عرقي في الفصل الثالث ينتقل المؤلف إلى "الغيتو" الذي استحال مركزًا للعنف ممثلاً في الدولة اليهودية، وكيف صارت ."الضحية هي الجاني. على هذا يطلق المؤلِّف مسألة "طريقتان لقراءة التاريخ الفصل الرابع مخصص لمسألة الإعلام واحتكاره، وانتقال مركز الثقل من محطة "سي إن إن" الأميركية إلى ."الجزيرة" كونها مركزًا لاستقاء الأخبار وصناعتها، والمواجهة الإعلامية .في الفصل الخامس يعلن المؤلِّف (براءته) الفلسفية الطوباية!!، ويطرح أحلام السلام من عدة وجهات نظر

ثمة ملحقان أعدهما ثانيهما الأهم في الكتاب وهو حوار منفرد يجريه الكاتب مع كتابات برنار هنري ليفي وأفكاره وتسويغاته ومواقفه السياسية والأخلاقية تجاه ما يجري. لا أدري إن كان السيد ألان يعد برنار هنري ليفي فيلسوفًا، لأن هكذا صفة كبيرة للغاية، والفيلسوف يطرح رؤى لفهمه كيفية تكون العالم، وبالتالي مجتمعاته المختلفة.. إلخ، .

وليس مسوغًا صحفيًا لأفكار عنصرية وعدوانية تجاه المظلومين والملاحظ أن المؤلف، يصل في ختام كتابه إلى نتيجة منطقية ستفرض نفسها في وقت أقرب ما يتوقع كثير من الناس، هي أن الحل الوحيد المتاح لإنهاء الصراع هو قيام دولة واحدة في فلسطين، تضم الفلسطينيين أيضًا، أو لنقل: أولاً، وهذه قناعتنا

ثم ماذا؟

ثم ماذا؟ الكتاب مهم، والأكثر أهمية فيه التفاصيل الموزعة عبر الفصول والفقرات. مهم للقارئ العادي، لكنه مهم أيضًا للبحاثة والكتاب العرب لأنه يعرض على نحو صريح آلية تفكير اليسار في الغرب تجاه تواريخنا وقضايانا.

المصدر : موقع الجزير

https://www.aljazeera.net/knowledgegate/books/2012/11/22/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%8A%D9%8F%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86

<!-- [if gte mso 9]> <w:lsdexception locked="false"

كتب ستنشر قريبا

نعتذر عن الإزعاج.

يرجى البحث مره أخرى